تدور أحداث القصة حول (زهيرة) الفتاة الفقيرة التي تعيش مع قريبها الثري (عزيز الناجي)، ترغب زوجته (ألفت) في التخلص من زهيرة، فتسهل زواجها من (عبده) وهو فران بسيط، لكن زهيرة تتطلع إلى ما هو أعلى وأفضل من الفران، يساعدها فتوة الحي على الطلاق من عبده والزواج من الرجل الثري (محمد الفسخاني)، يكتب زوجها كل أملاكه باسمها ويقع شجار بينهما يعتقد خلاله أنها ماتت، يهرب زوجها لكنها تتزوج من جديد.

بعد أن لجأت منى (نجلاء فتحي) إلى عمها لكي تعيش معه بعد وفاة والديها، تقع منى في حب الكاتب الشهير محمود حسين (محمود ياسين)، وهو بدوره يبادلها نفس المشاعر، لكن ما يعوق قصة الحب هذه من التحقق هو زواجه من ليلى التي تعاني من مرض في القلب، فتتزوج منى بدورها من رجل آخر يدعى عبدالرحيم وتنجب منها، لكن كل شيء يتغير بعد أن تقع حادثة لمحمود، وتقوم منى بزيارته في المستشفى بالرغم من كل اعتراضات زوجها.

صلاح مطرب غير معروف، يتمتع بمثالية وإنسانية. ترك كلية الشرطة من أجل الغناء، ثم تدفعه الحياة إلى أتجاه آخر، يلتقى مرة أخرى بحبيبته القديمة ملك التى كانت صديقته سنوات الطفولة، وها هى الآن تعمل سيدة أعمال ناجحة، ورغم ذلك فهى رومانسية، ولديها قوة شخصية، تزوجت من رجل يعمل فى تجارة محرمة، وتبدأ فى البحث عن صلاح، وبعد أن تلتقيه، يبدأ الزوج فى التدخل، حيث يقوم بخطف ابن شقيق صلاح من أجل مساومتها، يتآزر كل من صلاح وصديقه المذيع وحيد، فى استعادة الصغير بأى ثمن.

بكيزة الارستقراطية وزغلول الشعبية تتعرفان على اجنبى غامض فتدخلان فى مطاردات وتتورطان فى جرائم قتل غريبة.

عصام كاتب قصصى متزوج من كريمان ، ينشغل فى كتابه رواية جديدة تحت الحاح من الناشر جلاب بسرعة الإنتهاء منها. يطارد الشاب عماد ويوهمه أنه يستمد آفكاره ومؤلفاته منه ، وأن هناك قوة خفية بينهما تنقل أفكاره إلى ذهن عصام لطفى . مما يتسبب فى إصابة عصام بحالة نفسية توقفه عن الكتابة ، يسافر عصام إلى الإسكندرية لإستكمال القصة . ويتصل به عماد ويقدم له بعض الأدلة التى تثبت التخاطر الذهنى بينهما ، مما يؤكد أن عماد هو مؤلف جميع الأعمال التى نشرها عصام وكانت سببا فى شهرته . يصاب عصام بإنهيار رغم وقوف محيى الطبيب النفسى إلى جانبه ، يموت عصام منتحرا ، لكن تحقيقات الشرطة تكتشف حقيقة أن كاريمان مريضة وأنها وراء جريمة قتل عصام زوجها ، وكذا زوج أمها والد سلوى عزمى وأنها فعلت ذلك انتقاما من أمها التى تتهمها بقتل ابيها . ولذا قامت باستغلال خطيبها القديم عماد وكانت تمده بجميع المعلومات الخاصة عن مؤلفات زوجها.

بعد سهرة متعبة استيقظت نادية برهان صادق التى عادت لها ذاكرتها فهى تزوجت يوم 5 أكتوبر 1942 من صلاح وهو طيار شاب، لكنها الآن ترى النتيجة تشير إلى أن اليوم هو 11 أبريل 1957 وأن كل شئ تغير حولها، حجرتها وفستان فرحها غير موجود، كما أن زوج أختها شاكر يعاملها بعنف وهناك فتاة تدعى سامية تناديها بماما، شاكر يناديها باسم أختها فوزية، فهل هو لا يعرف أن اسمها نادية. لقد مرت 15 عاماُ لا تعرف شيئاُ عنها، فماذا حدث؟ هذا ماسنشاهده في أحداث الفيلم.

عادل مؤلف يفشل في نشر رواياته وصديقة يحيى رسام فاشل لا يجد مشتريًا يدفع القليل في لوحاته سوى عزب. يقترح عليه عادل أن يدعي الانتحار ،ويرسم من مخبئه مما سيجعل لوحاته تباع بأعلى الأسعار ويحقق المجد. يتهافت عزب على شراء اللوحات بآلاف الجنيهات. يدعي له عادل أن لوحات يحيى موجودة بكثرة عند أقاربه. تعود الأرملة داليا من فرنسا، والتي يحبها يحيى ، يتقرب منها عادل ويكتشف يحيى أنه يشوه صورته أمامها فينتقم منه بأن يرسل خطابًا لرئيس المباحث يتهم فيه عادل بقتله ، ويحكم عليه بالإعدام ولكنه ينقذه في آخر لحظة ، ويعود هو ليمارس حياته.

يسافر مجدى إلى عزبة الباشا فى البرلس لبيع قطعة الأرض التى ورثها وأخوته بعد وفاة والده، ليكتشف أن البلدة يسيطر عليها الحاج رضوان عضو الاتحاد الاشتراكى ويتحكم فى أهلها ويضطهد فريدة لتبيع أرضها له، ليقرر هو وفريدة بأن يحاولا تغيير الوضع فهل سينجحا؟.

يصرف سراج شيكا بمبلغ نصف مليون جنيه من البنك لشركة المقاولات ومعه صديقته كوثر، يطمع الموظف يوسف والنشال رفاعى فى الاستيلاء على الحقيبة التى بها المبلغ ويقومان باختطافها حيث يصلان إلى مكان مهجور لكنهما يكتشفان خلو الحقيبة من النقود. يتفقان على البحث عن الحقيبة الأصيلة. يقتل سراج كوثر، ثم يعيش فى أحد الفنادق ومعه النقود، يدفعون له فتاة ثرية لاخذ النقود منه، تتم مواجهة، يموت الجميع، ويلقى يوسف بالحقيبة وبها المال نصف أرنب فى البحر.

أحداث الفِلم تدور حول سائق تاكسي يجسّده كريم عبد العزيز لا يمتلك في الدنيا سوى صديقه وابنه الذي يحاول جده الحصول على حق حضانته بعد وفاة والدته – زوجة كريم عبد العزيز -، إلاّ أن كريم يرفض ويحصل بالفعل على حكم محكمة بالحضانة، لكن الولد يتمّ اختطافه ويتمّ الاعتداء على كريم عبد العزيز ممّا يفقده الذاكرة، ومن هنا تبدأ الأحداث.

صديق عميل في إحدى الشبكات الإرهابية يقوم بتنفيذ عمليات إرهابية في مصر. يتصل تلفونيًّا برجل المباحث أحمد ويطلب منه الإفراج عن رهائن أجانب، يهدده في حالة الرفض بتنفيذ عملية إرهابية. يتوصل أحمد ورجال الشرطة إلى مكانه بالمجمع عن طريق السنترال، يحاصرون المكان، يستبدل صديق حقيبة المفرقعات بحقيبة حسن أحد الموجودين بالمبنى، بعد مطاردته يلقى صديق مصرعه من سطح المبنى، يعثر أحمد داخل الحقيبة المستبدلة على صورة خطيبة حسن، يعلم عن طريقها عن وجود أحمد بالإستاد. يلقي أحمد بالحقيبة في الصحراء لتنفجر بعيدًا عن العمران.

إبراهيم أو كابتن هيما خريج كلية التربية الرياضية كان حلمه أن يصبح لاعباً محترفاً لكرة القدم ولكنه لم يستطع تحقيق ذلك ولظروف أسرته الصعبة مادياً يضطر للعمل كسائقاً بإحدى مدارس اللغات وهناك يتعرف على مريم مدرسة الرسم التى يلاحقها سياسى ثرى والتى تتعرض لمشاكل عديدة نتيجة ملاحقة ذلك السياسى لها وتتوالى الأحداث