يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.

مسلسل نادر تدور أحداثه في إطار إجتماعي.

يتوفى زوج زينات، القومسيونجي الذي كان يبيع الملابس وأدوات الزينة والأجهزة، فتضطر للعمل بنفس المهنة، لأنها لا تجد ما تسدد به ديون زوجها للتجار. تتعرض زينات لأطماع الرجال في الحي الشعبي التي تسكن به، إلى أن تنقلب حياتها بعد زواجها من المعلم بيومي.

تدور أحداث المسلسل حول قصة حب تجمع بين هالة الحفيدة المدللة لرجل الأعمال الغني الرمادي المعروف باسم الحوت وبين زميلها زين الشاب البسيط المكافح ابن حارس إحدى البنايات. بعد أن فشل مخطط الرمادي في تزويج حفيدته من ابن عمها جاسر بسبب ارتباطها بزميلها الفقير، يعلن الرمادي الحرب على زين.

دور الأحداث في بداية الأربعينات .. حيث يسيطر الأغنياء علي الأرض ويعيش الفلاح علي الكفاف ويتناول العمل الصراع بين الطبقات ... كما يناقش العمل فكرة أن الإنسان عندما يسيطر عليه الشر وفكرة الأنتقام فأنه غالبا ما يكون أول الضحايا .. فمن يزرع الشر يحصده.

يستعرض المسلسل المسارات الحياتية التي اتخذتها كل من عائلة اللواء في سلك الشرطة شاكر برهان، وابن عمهم بهجت برهان وكيل الوزارة الذي يقرر الاستقالة من منصبه لكي يتفرغ لهواياته.

عايش شحاتة منافع يعمل في قناة فضائية خاصة، تطلب منه القناة الفضائية التي يعمل بها بصنع فيلم وثائقي عن الفترة من 1948 وحتى الآن، وهو ما يتيح التأمل في قصة حياته التي تتقاطع مع الفترة الزمنية التي سيغطيها الفيلم الوثائقي.

محمود قابيل صحفى وكاتب مشهور - سميه الالفى حبه القديم اصبحت ارملة ولها ولدين احدهم تامر يسرى - تتزوج سرا من محمود قابيل - احمد سعيد صحفى ناشئ يعتبر محمود مثله الاعلى - يموت محمود فى حادث ويستولى احمد سعيد على قصة محمود وينسبها الى نفسه وتهدد سمية الالفى احمد سعيد ليعترف بان القصة ليست قصته.

تدور الأحداث حول (مراد الزيادي) مدير فرع أحد البنوك المعروفة والمتزوج من (نازلي) السيدة الفاضلة وله من الأبناء مها و إيهاب، وفجأة تقتحم حياته سيدة الأعمال (إنجي الكاشف) والتي تدفعه ليتمرد على حياته الزوجية ويتورط في علاقته بها، ويظل الأمر في طي الكتمان حتى يتعرضان لحادث مما يؤدي لإنهيار أسرة مراد.

هند الخشاب ..محامية شهيرة كانت زوجة لعميد كلية حقوق الأسكندرية، ولها ابنة "أحلام الصياد" من تاجر أخشاب كبير، إختارت هي الأخري سلك المحاماة للعمل به .لاتقبل هند إلا القضايا الكبيرة ، من خلال مكتبيها، بالقاهرة والأسكندرية ..تعيش حياتها من أجل الدفاع عن قضايا موكليها والفوز لهم بالبراءة والبحث عن الحقيقة الغائبة ..بعد أن وهبت حياتها لابنتها الوحيدة التي تتمنى أن تلحقها بالنيابة .في سياق يحمل الإثارة والتشويق .. يتناول المسلسل، قضية ( السيد النشار ) الموظف الكبير السابق، المتهم في قضيتين ..الأولى : التهرب من الجمارك ، والثانية : إدعاء إنتصار مكاوي بأنه استولى منها على نصف مليون جنيه للإشتراك معه في تجارته عبر منفذ السلوم الحدودي .

عادت ليلى القاضى وأبنتها من الولايات المتحدة الأمريكية بعد غيبة طالت عشرين عاماً .. حين غادرت الوطن عقب إغتيال عصابة مجهوله لزوجها ضابط الشرطة ( نبيل الشاذلى ) وهو الأمر الذى لم تقوى على إحتمالة .. وحين عادت ( كانت إبنتها قد أصبحت شابة جميلة جنت أموالآ كثيرة من عملها فى تخصصها الفريد كمهندسة للمطارات ..ألفت فهمى الفايز ( كبير القرية ) التى نشأ فبها زوجها الذى أغتيل بالقرب منها وهذا الشخص هو الحاكم بأمره فى هذه القرية , والذى يخاف من وصول ليلى حيث سيتبين لها أنه كبير العصابة القديمة التى أرتكبت الحادث ولكنه تاب وأصبح أمسه هذا لا يعرفه الجميع .. وتتوالي الأحداث .

مسلسل نادر جدا للراحل فاروق الفيشاوي ونخبة من ألمع النجوم.

تحب سلمى (هالة صدقي) سلامة (حلمي فودة) وتتزوجه رغم فقرة الشديد وتنجب منه، ولكن سلامة ينتهز فرصة دخول المعلم (أحمد خليل) السجن ويستولى على تجارتة المشبوهة في المخدرات، ويقيم علاقة محرمة مع زوجة المعلم، فتنفصل عنه سلمى وتتعرف على رجل أعمال ثري وطيب القلب (حمدي غيث) يتزوجها ويرعى أبناءها، ويموت بعد أن يوصي لها بثروته.

تدور أحداث المسلسل حول شخصيتين ديدي ودوللي الصديقتين والتي تجمعهما ظروف متشابهة فديدي مطلقة و دوللي فتقوم بخلع زوجها.. وتبدأ المفارقات في حياتهما بعد الطلاق.. فديدي لديها طموح وتحاول أن تكون مديرة لشركة أزياء في حين ترتبط ابنتها "إيمان سمير" بزميلها في الجامعة "أحمد عزمي" أما دوللي فيقوم والدها حسن مصطفي بجعلها مديرة لأحد مصانع الملابس.

تتوالى الأحداث فى مستعمرة من العمال تركوا الأهل والخلان والوطن .. ليغوصو يوميا فى بطن المنجم .. من الفجر حتى المساء .. ليستخرجو كنوزه الدفينة .. تماما كما يغوص " أسماعيل " الصياد فى بطن البحر باحثاً عن عروس البحر حلم عمره وعزاء دنياه وحبة الوحيد .. يتعرضون لمتاعب جمة وأحباطات وعقبات .. وللموت ذاته فى بعض الأحوال .. لكنهم لايثنون ولا يتعبون أو يفتر حماسهم فينصرفون .. برغم المتاعب والأغراءات .. لكنهم لايهزمون , وسلاحهم الوحيد على الدوام الإصرار والإيمان بالعمل والكفاح لأجله .. ذلك الإيمان الذى يضفى على الحياة قيمتها ومعناها الحقيقى .

يدور المسلسل حول الصراع النفسي الذي يعيشه أحد رجال الأعمال الكبار بسبب الظلم الذي ارتكبه لعدد كبير من الناس في سبيل تحقيق طموحه ومحاولته إعادة الحقوق لأصحابها والتكفير عن ذنوبه.

يقرر عادل الإرتباط بسوسن والزواج منها رغم معارضة والدها حسين وأمها ليلى، وعندما يتزوجان يتعرض عادل لضغط من والدها من أجل أن يقوم بتطليقها، يحاول عادل النجاة مع زوجته من بطش والدها، إلا أن عادل يرضخ فى النهاية لتهديد الأب بسجنه نظرًا لزواجه من قاصر فيطلقها، تهرب سوسن من منزلها وتلجأ إلى صديقتها منى التى توضح لها أن علاقتها مع والدها شريف علاقة طيبة، بل هو يعرف علاقتها بصديقها رمزى، يقرر عادل إعادة حياته الزوجية مع سوسن لأن الطلاق باطل، يقوم الأب حسين بإبلاغ البوليس من أجل القبض على عادل مختطف ابنته القاصر، ويتم القبض على عادل، فى الوقت الذى تذهب الأم إلى والد سوسن تستعطفه، ضد ابنها، وعندما يوافق على سحب قراره، يتحول بلاغه إلى قضية يحدد بها ميعاد أمام المحكمة، وعندما يذهبون جميعًا تكون سوسن قد وصلت إلى السن القانونى للزواج. ليبرأ عادل من التهمة ويعود إلى زوجته بعد موافقة والدها.

تقع حادثة لثلاثة أشخاص عبر الطريق الصحراوى ، ينقلون إلى المستشفى فى حالات حرجة وخطيرة ، وهم ضابط بوليس ، راقصة ، لاعب كرة ، يتمكن الأطباء من إنقاذ المصابين وزرع قلوب جديدة لهم ، بدلاً من القلوب التالفة . يزرع قلب نشال لضابط البوليس ، وقلب مصارع يزرع للراقصة.

يتعرف الموسيقار الكبير رمضان السعيد بمغنية ناشئة ويساعدها على تحقيق الشهرة ، يهمل من أجلها زوجته صفية وأولاده ، يقتلها عندما يكتشف خيانتها ويدخل السجن . بعد انتهاء مدة العقوبة يفقد مكانته الفنية . يعيش مع صلاح الذي يعمل في إحدى فرق الملاهي الليلية ، يقيم معه صديقه حسن ويعجب رمضان بموهبته في الغناء . تتوطد علاقة حسن بزميلته في معهد الموسيقى سهام التي تتردد عليهم . يكتشف رمضان أنها ابنته ، يقوم حسن بالغناء من تلحين رمضان في إحدى الحفلات ، ويعلن رمضان عن شخصيته وتغمر سهام وأخاها الفرحة.

يثق أهل الحي جميعهم في عم قنديل، صاحب محل الحلاقة الشهير في الحي الذي يساعدهم في حل مشاكلهم المختلفة، لكنه في الوقت ذاته يفشل في علاج عم جاد ويتسبب في وفاته، مما يؤدي إلى دخوله السجن لمدة خمس سنوات، ليستغل ابنه الجشع صلاح الفرصة، ويقوم بتحويل صالون الحلاقة إلى محل للملابس ويتاجر في العملة ويقوم بطرد السكان من قطعة أرض قام بشرائها.

يطمع رجل الأعمال شوقي في الزواج من سكرتيرته إلا أنها تحب قريبها عادل ويتفقان على الزواج، يلفق شوقي تهمه لعادل يدخل بسببها السجن ظلماً.

تدور الأحداث في الدقائق الأخيرة من حياة المتهم هشام البحيري (هاني سلامة) المحكوم عليه بحكم الإعدام، نتيجة لقتله زوجته وأخيه بزعم خيانتهما له، غير أن التحقيقات أثبتت كذب هذا الادعاء من جانب، وتضليل المتهم للعدالة بتلفيق حادث الخيانة المزعوم كتدبير من المتهم بغية استرداد حقه من ميراث أبيه من جانب آخر.

مي عادل (بسمة) مترجمة، مات خطيبها الأول في حادث سير؛ وهو ما يدخلها في دوامة من الحزن الشديد، وبعد فترة من التعافي، تدخل في علاقة حب جديدة مع ياسر (أحمد الفيشاوي)، لكنها بعد ارتباطها به، تكتشف تكرار كبير في سير الأحداث معه مثلما كان مع خطيبها الأول، وهو ما يدخلها في دوامة من الارتياب والخوف.

يحقق الضابط حسن (عمرو يوسف) في جريمة قتل، ويستعين بالطبيب الشرعي (سعد الدميري (محمود عبد المغني) الذي يؤكد عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة، ولا يكاد باب التحقيق يغلق في تلك القضية حتى يعاد فتحه على... مصراعيه بعد وقوع عدة جرائم قتل بنفس العقار. تحاول رضوى (حورية فرغلي) الباحثة في الجرائم الاسرية وابنة خالة سعد الدميري المساعدة في حل لغز تلك القضية، فتتوصل إلى نتيجة صادمة.

تدور الأحداث في إطار كوميدي حول زعيم عصابة يُدعى (مجدي تختوخ) يدخل في مشاجرة يُصاب على إثرها؛ وينُقل إلى المستشفى في حالة خطيرة حيث يحتاج إلى نقل قلب، وفي ذات الوقت تتوفى والدة الشاب (يونس)؛ فيلجأ اﻷطباء إلى نقل قلب والدته إلى (تختوخ) ﻹنقاذ حياته، فيتعامل مع (يونس) بطريقة حنان الأم وخوفها عليه.

تدور أحداث الفيلم في إطار تشويقي حول مدير بوكالة إعلان يتهم بالتورط في جريمة قتل.

تدور أحداث الفيلم حول ظاهرة التطرف الديني و التخبط الذي يغلف سلوك الشباب، ويتناول الفيلم هذه الظاهرة بشكل كوميدي مبسط من خلال شخصية عمرو (أحمد عيد)، الشاب المستهتر الذي يدرس في كلية الطب، يعيش هو وأصدقاؤه حياة مستهترة بين تعاطي المخدرات وإهمال الدراسة، ثم يقع في حب زميلته المحجبة المتدينة فرح (بشرى)، فيحاول التودد إليها بالتظاهر بالتدين حتى تتم خطبتهما، وبعد ذلك تكتشف حقيقته أنه يتظاهر بالتدين، وأن سلوكه الحقيقي عكس ذلك، فتقرر أن تفترق عنه.

(ناجي) و (مكرم) و (عزت) ثلاثة أصدقاء، يتعرفون على (صابر عبد الصادق)؛ رجل الأعمال الثري الذي يعجب بذكاء ناجي ويوظفه عنده، فيوافق ناجي على الرغم من علمه بأن صابر يدير أعمالًا مشبوهة، في حين يشن (مكرم) الصحفي حملة صحفية تهاجم (صابر) ويتهمه في قضية فساد كبيرة، يشهد فيها ضده السائق (عزت) فيقتله (صابر)، يستيقظ ضمير (ناجي) ويحاول مساعدة (هند) شقيقة (عزت) على كشف القاتل.

صدمت منى بسيارتها الطفل اليتيم كريم فقتلته، وأصيبت بصدمة نفسية، جعلتها تتخيل أن كريم عاش وكبر، وتؤلف رواية عنه، وقد عانى فى حياته من فقد الأحبة، وظلم الجميع له، وهضم حقه فى حياة لا تنصف الضعيف، وتخيلت منى نفسها نور بطلة الرواية، التى أحبت كريم، وتمنت الحياة معه، وعانت من حرمانها من الحياة معه، وفى النهاية لم يتحمل كريم البعد عن نور فأقدم على الإنتحار، ليعيش معها فى حياة أخرى، أبدية أكثر عدلا.

هبة يونس" مذيعة تليفزيون الناجحة تستيقظ من كابوس مفزع، جعلها تدرك أن شقة الزوجية التي تعيش فيها مع زوجها "كريم" بلا أبواب. "كريم" نائب رئيس تحرير جريدة قومية يسعى لأن تجعله التغييرات المتوقعة في الصحافة القومية رئيسا لتحرير الجريدة، ويتعرض لضغوط قوية كي يحث زوجته على الكف عن إثارة الموضوعات المحرجة للحكومة في برنامجها "نهاية المساءبداية الصباح". في محاولة لإنقاذ حياتها الزوجية من الانهيار تبدأ "هبة" سلسلة من الحلقات عن قضايا المرأة، وبالرغم من إدراكها أن قضايا المرأة في جوهرها قضايا سياسية، إلا أنها لم تتصور أنها سياسية إلى هذه الدرجة، ولم تكن تتخيل إلى أي مدى يمكن أن تتقاطع أزمتها الخاصة مع أزمة "أماني" - العانس المتباهية بعذريتها، نزيلة المصحة النفسية أو "صفاء" التي قضت عقوبة طويلة في السجن لارتكابها جريمة قتل أو الدكتورة "ناهد" التي أجهضت نفسها واعتقلت في مظاهرة فردية أرادت فيها فضح الرجل الذي خدعها

بعد إصابتها بشكل بالغ يمنعها من ممارسة الرقص مجددًا، تبحث (ندى) نجمة الاستعراض التي صارت المسؤولة عن الفرقة عن راقصة جديدة لتكون هى بطلة الفرقة بدلًا منها، وبالصدفة تشاهد (حسنة) وهى ترقص في أحد الموالد فتعجب بها وتقرر تدريبها، وتحاول الفتاة التي كانت مرشحة لتكون البطلة أن تتخلص من حسنة.

يدور المسلسل حول فتاة بسيطة تحارب الظروف لتصل الي المستحيل في ظل ظروف لا تساعدها على ذلك ولكن بالعزيمة والإرادة تستطيع تحقيق المستحيل

تدور أحداث الفيلم حول بنت تعاني من مشكلة نفسية بسبب مشاكل أسرية حدثت لها منذ صغرها ترافقها لسنوات طويلة، وتتعرف على عدد من الشخصيات التي تؤثر وتغير في حياتها.

في ليلة زفاف محمد (شكري سرحان) وعديله (سعاد حسني)، يصل خطاب لمحمد يفيد بترقيته ونقله للعمل في جبل عتاقة، تعارض أمها عزيزة (ماري منيب) أن تذهب ابنتها معه لمكان عمله فيسافر محمد بمفرده، تتصدى عديله لأمها وتلحق بزوجها، كذلك يتزوج أخوها حسن (حسن يوسف) من حبيبته منى (آمال فريد) رغم اعتراض أمها التي تريد تزويجها من أحد أقاربها، وتتوالى الأحداث مابين شد وجذب الزوج والزوجة والحماه.

تدور الاحداث فى حلقات منفصله متصله حيث تناولت مشكلة تدنى مستوى اللياقة و الادب فى الحديث وتدعوا لابراز قيمة ما تفعله الكلمة الطيبة ..

تدور احداث المسلسل حول المرأة الصعيدية بين الحقوق التى اعطاها لها الدين بسماحته و سلبها المجتمع فيها بأنغلاقة خاصة فى الصعيد الجوانى من خلال الشخصية الرئيسية "نوارة" زوجة رجل صعيدى يدعى "فواز الدرينى" , لديها منه اربع بنات جميعهن فى مراحل تعليمية مختلفة و يترك الاب اسرتة فى الصعيد ويذهب الى الاسكندرية ليعمل فى اعمال هامشية و هناك يتعرف على امراة لعوب تدعى شهد تزوجها بعد ان باع ارضه و امتنع عن الانفاق على زوجته و بناته. فـتطلب "نوارة" من زوجهـا الطـلاق وعندمــا يرفـض تهددة بالخــلع فيرضخ لطلبهــا و يطلقها و تقوم نوارة بمساعدة شقيقها عادل بجهد خارق لاستكمال تعليم بناتها المتفوقات رغم العديد من المشاكل التى واجهتها من اخيها الكبير "عبد القادر" الذى رفض ان يعطيها ميراثهامن الارض فقررت ان تترك بلدتها بالصعيد و تذهب لتعيش عند خالتها بالاسكندرية هى و بناتها . و تتشابك الاحداث بين حالة "فواز" مع زوجته الجديدة و عمله بوجود زوجته السابقة و بناته بالاسكندرية و احساسة بالحزن , و اصرار نوارة على بيع ارضها كى تستطيع الانفاق على بناتها حتى تتمكن فى النهاية من تحقيق امنيتها فى تعليم بناتها و استقرار الاسرةبعد رحلة المتاعب الشاقة